مرحباً بالجميع سوف أخبركم بقصتي مع الفتاة التي أحببتها وكيف بدأت علاقتي بها
في يوم من الأيام في فصل الشاء بالتحديد تاريخ 1 / 1 / 2008 م ذهبت إلى دولة عربية أشبه بالسعودية في تقاليدها من عادات ( الأردن ) ذهبت عند أشخاص يحبونني حباً كبير تقدروون تقولون يقربون لي بس من بعيد المهم فكان عندهم عرس لشخص أعرفه ويسكن بالقرب منا ولكن هذا الشخص كثير الشرب ولا حولة ولا قوة ‘لا بالله حتى في ليلة الدخلة حضر العريس وهو فاقد الوعي لدرجة أن العروس جلست بكر حتى مدة 3 أشهر تقريباً وفي ليلة العرس طبعاً الرجال لا يستطيعون الدخول إلى صالة النساء وأثناء تدخيلي العريس لصالة النساء وتجليسه وتزبيطه وترتيبه أحضرو العروس التي هي قامت بدورها دعس أصابيع يدي أثناء ترتيب عريس الغفلة رفعت نظري لأرا من الذي دعس أصابع يدي بمسمار كعب طويل التي ظلت 3 أيام مخدرة لا أشعر بها تماماً وما أن رفعت نظري كي أبدأ بمخاطبة الذي دعس أصابع يدي ووالله لم أستطع فتح فمي ولم أنطق بحرف واحد لأني فوجئت بالذي دعس أصابعي ليس بإنسان وإنما ملاك فردت وقالت آسفة مع إبتسامة صادقة وما أن نطقت بهذه الكلمة إلا وأنا في عالم آخر فخرجت وأنا مشدوه لا أسمع سوا كلمتها ولا وأرا سوا شفتاها ومن ثاني يوم يجب علينا أن نذهب ونصبح عليهم ونبارك لهم كما هي العادة والتي جرت على مر الزمان ونأخذ الفطور لهم الكل ذهب إلا أنا لم أستطع الذهاب حيث أني غريب على العروس ففضلت الجلوس في المنزل وما أن مرت نصف ساعة تقريباً إلا وجرس الباب يرن وكنت قد تجهزت ( كشخت ) للذهاب إلى أحد الأقارب وزيارتهم والقيام ببعض الأعمال منها التنزه مع الأصدقاء ففتحت الباب على عجل ( على كفر ) ( يعني بسرعة ) ظناً مني أنه أحد ما نسي شيء وعاد كي يأخذه وعنما فتحت الباب إلا والصاعقة تنزل على رأسي مثل المطرقة إنها العروس إستغفلت المتواجدين عندها وأتت لي كي تعزمني شخصياً وقد وكلت أختها الصغرى بمراعاة المنزل في غيابها للحظات فقالت السلام عليكم والله لم أرد ليس من الكبر في شيء وإنما من الذي أراه فقد إنعقد لساني لبرهو وبعد ترارها علي السلام رددت عليها السلام وقالت لي مابك أأنت بخير فقلت لها بخير والف خير دام إنك بخير فتبسمت قائلة لماذا لم تأتي إلى المنزل حيث أننا أعددنا وجة الغداء تقريباً فلم أعرف ماذا أقول وبعد مدة زمنية فقلت لها أحاول أن أحضر إذا سمحت الفرصة لي فقالت لا أرجوك يجب أن تأتي لأكفر عن غلطتي معك فقلت لها لا لم يحصل شيء الأمر بسيط جداً فقالت أرجوك لازم تحضر وإلا بزعل عليك لالا حسنا ً سوف آتي الآن وعندما ذهبت لمنزلها الكل قام بالترحيب بي كعاداتنا وأصحابي مستغربين الموضوع بعد كل المحاولات التي كانوا يحاولون بها معي الحضور ولم أحضر وفي لمحة أتراجع في كلامي ما الأمر والعريس ( عريس الغفلة لازال نائماً ) بسبب الشرب الكثير والذي حصل في ليلة الذخلة أنه أكمل الشرب في الداخل بدلاً من الجلوس مع والسوالف والإنبساط مع العروس آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يالقهر في مثل مصري يقول يعطي الحلق للي ماله ودان ويعطي اللحمة للي ماله أسنان
عريس الغفلة ماقام إلا قريب المغرب وعود يشرب إبن الكلب بير بطنه يهبا والله حظ ز المهم ومرت الأيام وفي يوم من الأيام وقت الصلاة صلاة العشاء عمو عريس الغفلة والعروس وهيبحالة يرثى لها فكان واضحاً عليها ملامح الحزن الشديد فهي مغصوبة عليه عادات شنقول حسبي الله عليهم وكان المنزل مبني بشكل غريب فله عدة مداخل على نخارج لاتعرف منين رايح ولاتعرف منين جاي المهم كانت هناك نظرات منها ونظرات مني شوي شوي صرحت لي أولاً بإعجابها بي وتشجعت وصرحت أنا أيضاً يإعجابي الشديد بها وفي تلك اللحظة فاجأتني بالخبر بأنها لاتزال بكر فقلت لها أصبري وسوف تتعدل الأمور بإذن الله عن قريب ولكن لا حياة لمن تنادي و لا زلت معجب بها ولا زالت العلاقة مستمرة إلى يومنا هذا أرجو أن تكون قد أعجبتكم القصة ساموحوني على التقصير وتراهذي أول مشاركة لي غلا تعصبون علي وعدم التحطيم ولكم نمي أحلى قبلة على رؤوس الأعضاء الكرام
تعبت من السهر لحالي وحيد وأبي من يواسيني